The Fact About دور الأم في تربية البنات That No One Is Suggesting
The Fact About دور الأم في تربية البنات That No One Is Suggesting
Blog Article
جاء الإسلام ليكرم البنت، أيًّا كانت مراحل عمرها، فالبنت في الإسلام مكرمةٌ، ذات قيمةٍ، ولها حقوقها، لا يغفر لمن يجور عليها،ومن الأحاديث الواردة في ذلك، جاء عن المغيرة بن شعبة، أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ” إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ومنعا وهات ووأد البنات وكره لكم قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال ” رواه البخاري.
قالها أبناء وحكت عنها بنات، وسجلها الأدباء والشعراء في دواوينهم ورواياتهم.
من أساسيات منح الثقة للبنات؛ هي معاملتهن بشكل عادل من قبل الأهل طوال الوقت.
التربية لا يمكن أن تتم من طرف واحد، والأب والأم كل منهما يكمل مهمة الآخر ودوره، ومما ينبغي مراعاته في هذا الإطار:
علي الأب أن يعلم ابنته في هذه المرحلة الصلاة، وأن يتابع دروسها، والكثير من التعاليم الدينية، والتي قد لا تجد الأم لها وقتًا لتعليمها.
السعي لزيادة الخبرة التربوية: يجب على الأم أن تسعى دوماً لزيادة خبرتها التربوية إيماناً منها بأهمية دورها كأم؛ وذلك من خلال قراءة الكتب التربوية واتباع توجيهاتها، واستثمار اللقاءات العائلية من خلال مبادلة المعلومات والنصائح التربوية والاستفادة من تجارب الأمهات الأخريات في تربية أبنائهنّ، إلى جانب الاستفادة من تجاربها الشخصية؛ بتطوير معاملتها مع الإمارات أبنائها والاستفادة من أخطائها التربوية مع طفلها الأول لتتجنّبها مع طفلها الثاني، وتجنّب أخطائها مع الطفل الثاني وعدم تكرارها مع طفلها الثالث وهكذا.
ويحتاجون إلى أن يشعرون بأننا نثق بهم، ومما يعين على ذلك تجنب السخرية وتجنب النقد اللاذع لهم حين يقعون في الخطأ، ومن خلال حسن التعامل مع مواقف الفشل التي تمر بهم ومحاولة استثمارها لغرس الثقة بالنجاح لديهم بدلاً من أسلوب التثبيط أو مايسيمه العامة (التحطيم).
الوقفة الرابعة عشرة: يكثر أحيانًا الخلاف مع الأولاد عامة ومع الصغار خاصة، فلتحذر الأم الكريمة لكثرة احتكاكها بهم أن تدعوَ عليهم؛ فإن هذا الدعاء هو إحدى الدعوات المستجابات ثم يحصل ما لا تُحمد عقباه، والشواهد على هذا كثيرة ومتوفرة، وذلك بسبب موجة غضب سريعة، فالتعامل مع الغضب ليس بالدعاء، وعلى الأم أن تدرك العواقب قبل أن يحلَّ ما لا تُحمد عقباه.
لا خلاف بين تربية الأم للبنات وتربيتها للأولاد، الاثنان يحتاجان إلى الحب والوعي والخبرة والصبر والتفاهم، والأم تجمع بداخلها كل هذه الصفات.
أ : القراءة؛ فمن الضروري نور أن تعتني الأم بالقراءة في الكتب التربوية، وتفرغ جزءاً من وقتها لاقتنائها والقراءة فيها، وليس من اللائق أن يكون اعتناء الأم بكتب الطبخ أكثر من اعتنائها بكتب التربية.
إعطاء الابن الوقت الكافي للعب وعدم إظهار الانزعاج والتضايق من لعبه.
البنت القوية، والسعيدة هي بنت تتمتع بصحة جيدة، لذلك نمي لدى طفلتك العادات الصحية منذ الصغر.
تعشق الفتاة اللعب بالدمى، ومعاملتها على أنها طفلها، فهذا نابع من غريزة الأمومة التي تشعر فيها الأنثى بطبيعتها.
دعونا نوضح لكم دور كل من الأم والأب تجاه الأبناء في الإسلام وفي حياتنا العملية أيضًا، كما نوضح دور الأم في أغلب صور الحياة حيث يظهر بشكل أبرز من الأب، فهي المرافقة للأبناء في أغلب الأوقات.